دخول
المواضيع الأكثر شعبية
مواضيع مماثلة
عدد الزوار منذ
6/2010
عدد الزيارات منذ
6/2010
فضل سورة الإخلاص
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فضل سورة الإخلاص
من قرأ (قل هو الله أحد) حتى يخِتمَها عشر مراتٍ بنى الله له
قصراً في الجنة، فقال: عمر رضي الله عنه إذن نستكثر قصوراً يا رسول الله
فقال: (الله أكثر وأطيب).
أملى الفردوس- ... مراقب عام ...
- عدد الرسائل : 790
العمر : 45
المكان : ارض الله
المهنه : موظفة
اهتمامات : القراءة والكتابة
علم دولتك ؟؟ :
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1112
تاريخ التسجيل : 18/12/2007
رد: فضل سورة الإخلاص
ولك مثله
أملى الفردوس- ... مراقب عام ...
- عدد الرسائل : 790
العمر : 45
المكان : ارض الله
المهنه : موظفة
اهتمامات : القراءة والكتابة
علم دولتك ؟؟ :
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1112
تاريخ التسجيل : 18/12/2007
رد: فضل سورة الإخلاص
جزاك الله خيرا اخثي الكريمة
اية الله- ... عضــ سوبر ــو ...
- عدد الرسائل : 68
العمر : 42
السٌّمعَة : 0
نقاط : -2
تاريخ التسجيل : 15/01/2008
رد: فضل سورة الإخلاص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتى فى الله
احبائى فى الله
جمع حول هذا الحديث
نبدء
بسم الله الرحمن الرحيم
حسنه الألباني
حدثنا عبد الله بن يزيد حدثنا حيوة قال أخبرني أبو عقيل أنه سمع سعيد بن المسيب يقول إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بني له بها قصر في الجنة ومن قرأ عشرين مرة بني له بها قصران في الجنة ومن قرأها ثلاثين مرة بني له بها ثلاثة قصور في الجنة فقال عمر بن الخطاب والله يا رسول الله إذن لتكثرن قصورنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الله أوسع من ذلك
رواه الدارمي
رجاله رجال الشيخين غير أبي عقيل فإنه من رجال البخاري
فالإسناد مرسل صحيح
حدثنا حسن حدثنا ابن لهيعة قال وحدثنا يحيى بن غيلان حدثنا رشدين حدثنا زبان بن فائد الحبراني عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه معاذ بن أنس الجهني صاحب النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قرأ قل هو الله أحد حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة فقال عمر بن الخطاب إذن أستكثر يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الله أكثر وأطيب
رواه أحمد بسند ضعيف
وروى الطبراني في "الأوسط" عن أبي هريرة مرفوعا نحوه بسند ضعيف
المزيد في السلسلة الصحيحة 589
اخوتى فى الله
احبائى فى الله
جمع حول هذا الحديث
نبدء
بسم الله الرحمن الرحيم
حسنه الألباني
حدثنا عبد الله بن يزيد حدثنا حيوة قال أخبرني أبو عقيل أنه سمع سعيد بن المسيب يقول إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بني له بها قصر في الجنة ومن قرأ عشرين مرة بني له بها قصران في الجنة ومن قرأها ثلاثين مرة بني له بها ثلاثة قصور في الجنة فقال عمر بن الخطاب والله يا رسول الله إذن لتكثرن قصورنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الله أوسع من ذلك
رواه الدارمي
رجاله رجال الشيخين غير أبي عقيل فإنه من رجال البخاري
فالإسناد مرسل صحيح
حدثنا حسن حدثنا ابن لهيعة قال وحدثنا يحيى بن غيلان حدثنا رشدين حدثنا زبان بن فائد الحبراني عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه معاذ بن أنس الجهني صاحب النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قرأ قل هو الله أحد حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصرا في الجنة فقال عمر بن الخطاب إذن أستكثر يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الله أكثر وأطيب
رواه أحمد بسند ضعيف
وروى الطبراني في "الأوسط" عن أبي هريرة مرفوعا نحوه بسند ضعيف
المزيد في السلسلة الصحيحة 589
قال عنه ابن كثير في تفسيره: مرسل جيد.
ويتأيد العمل به -على مذهب الجمهور- بأنه في باب الفضائل، ولكونه ليس شديد الضعف إن قلنا بذلك. والله أعلم
ويتأيد العمل به -على مذهب الجمهور- بأنه في باب الفضائل، ولكونه ليس شديد الضعف إن قلنا بذلك. والله أعلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جمع اخر
جاءت هذه الرواية من ثلاث طرق فيما وقفت عليه ، إلى يوم كتابة هذا الكلام ، وهي :
1- زبان بن فائد عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلَّم
واختلف على زبان في هذا الاسناد :
_ فرواه عنه مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلَّم :
أ _ ابن لهيعة :
[ المسند (3/437) ، الطبراني في الكبير (2/183) ، ابن السني ( رقم 693 ) ، فتوحات مصر ( ص 199 )] .
ب _ ور شدين بن سعد :
[ المسند (3/437) ، الطبراني في الكبير (2/183) ] .
*** (( وخالفهما )) ***
_ يحيى بن أيوب الغافقي :
فقد رواها [ بإسناد صحيح إليه ] عن زبان بن فائد عن سهل بن معاذ عن أبيه عن كعب الأحبار من قوله .
[ الحلية (6/29) ] .
** (( وهذه الرواية تبين بجلاء ضعف زبان بن فائد وتخليطه في الروايات عن سهل ، وأن الأئمة لم يقولوا عنه إنه منكر الحديث هكذا جزافا ، فهم أعلم ممن بعدهم ، ويجب أن نحترم كلماتهم ، ونقف عندها طويلا إن أردنا أن نفهم )) .
2- حيوة بن شريح عن زهرة بن معبد عن سعيد بن المسيب مرسلا .
رواه عنه : عبدالله بن يزيد المقرىء [ الدارمي (2/459) ]
وتابعة عليها (( عبدالله بن وهب )) حيث إنه رواها عن :
حيوة بن شريح و (( ابن لهيعة )) عن زهرة عن ابن المسيب مرسلا [ الجامع لابن وهب (3/112) .
وفي نظري _ القاصر _ أن هذه الرواية علة للروايات التي جاءت عن ابن لهيعة عن زبان بن فائد ، لأن ابن وهب من أوثق الرواة عن ابن لهيعة وكان ينقل من كتبه .
فلعل ابن لهيعة دلَّس تلك الرواية عن رشدين عن زبان [ وهذا لا أجزم به ، ولكن المتأمل في متابعتهما لبعضهما في غالب الروايات يشك في الأمر ، وخاصة أن ابن لهيعة يصرح بالتحديث في روايات لم يسمعها ، وبينه وبين من صرح عنه بالتحديث وسائط ، وخير من تكلم عنه فيما رأيت هو الشيخ طارق عوض الله في مقدمة كتابه ( النقد البناء لحديث أسماء ) ].
** (( تنبيه )) **
قد وصل هذه الرواية بعض الضعفاء فسلكوا الجادة فجعلوها عن سعيد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي الرواية التي أخرجها الطبراني في الأوسط (1/198) :
حدثنا أحمد بن رشدين قال حدثنا هانئ بن المتوكل الإسكندراني قال حدثنا خالد بن حميد المهري عن زهرة بن معبد عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن النبي قال :
(( من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بني له قصر في الجنة ومن قرأها عشرين مرة بني له قصران ومن قرأها ثلاثين مرة بني له ثلاثة ))
قال الطبراني : لم يرو هذا الحديث عن زهرة بن معبد متصل الإسناد إلا خالد بن حميد تفرد به هانئ بن المتوكل .
وهذه الرواية فيها :
أ _ أحمد بن رشدين ، وهاني بن المتوكل : ضعيفان
ب _ تفرد خالد بن حميد المهري برفهعا حيث إنه سلك الجادة . والثقات رووه عن سعيد مرسلا .
3- أبو معاوية عن ليث عن هلال [ مصنف ابن أبي شيبة (7/131) ]
وهذا إسناد معضل وهلال هذا لا يدرى من هو فقد قال أبو داود : (( عامة شيوخ ليث لا يعرفون )) .
وأبو معاوية في روايته اضطراب عن غير الأعمش ، وكذلك ليث كلام الأئمة فيه مشهور معلوم للمشتغل بهذا الفن .
فبان أن المسلم عليه أن يتأكد من أحاديث الفضائل ولا يعمل إلا بما صح عن النبي صلى الله عليه وسلَّم ، ففي الصحيح غنية وكفاية عن أمثال هذه الروايات الضعيفة .
وتبين أن هذه الرواية لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلَّم ، وأن العمل بما جاء فيها غير صحيح .
والله أعلم وأحكم
وكتب
خالد بن عمر الفقيه الغامدي
15/9/1424
اخوتى فى الله
احبكم فى الله
جمع اخر
جاءت هذه الرواية من ثلاث طرق فيما وقفت عليه ، إلى يوم كتابة هذا الكلام ، وهي :
1- زبان بن فائد عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلَّم
واختلف على زبان في هذا الاسناد :
_ فرواه عنه مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلَّم :
أ _ ابن لهيعة :
[ المسند (3/437) ، الطبراني في الكبير (2/183) ، ابن السني ( رقم 693 ) ، فتوحات مصر ( ص 199 )] .
ب _ ور شدين بن سعد :
[ المسند (3/437) ، الطبراني في الكبير (2/183) ] .
*** (( وخالفهما )) ***
_ يحيى بن أيوب الغافقي :
فقد رواها [ بإسناد صحيح إليه ] عن زبان بن فائد عن سهل بن معاذ عن أبيه عن كعب الأحبار من قوله .
[ الحلية (6/29) ] .
** (( وهذه الرواية تبين بجلاء ضعف زبان بن فائد وتخليطه في الروايات عن سهل ، وأن الأئمة لم يقولوا عنه إنه منكر الحديث هكذا جزافا ، فهم أعلم ممن بعدهم ، ويجب أن نحترم كلماتهم ، ونقف عندها طويلا إن أردنا أن نفهم )) .
2- حيوة بن شريح عن زهرة بن معبد عن سعيد بن المسيب مرسلا .
رواه عنه : عبدالله بن يزيد المقرىء [ الدارمي (2/459) ]
وتابعة عليها (( عبدالله بن وهب )) حيث إنه رواها عن :
حيوة بن شريح و (( ابن لهيعة )) عن زهرة عن ابن المسيب مرسلا [ الجامع لابن وهب (3/112) .
وفي نظري _ القاصر _ أن هذه الرواية علة للروايات التي جاءت عن ابن لهيعة عن زبان بن فائد ، لأن ابن وهب من أوثق الرواة عن ابن لهيعة وكان ينقل من كتبه .
فلعل ابن لهيعة دلَّس تلك الرواية عن رشدين عن زبان [ وهذا لا أجزم به ، ولكن المتأمل في متابعتهما لبعضهما في غالب الروايات يشك في الأمر ، وخاصة أن ابن لهيعة يصرح بالتحديث في روايات لم يسمعها ، وبينه وبين من صرح عنه بالتحديث وسائط ، وخير من تكلم عنه فيما رأيت هو الشيخ طارق عوض الله في مقدمة كتابه ( النقد البناء لحديث أسماء ) ].
** (( تنبيه )) **
قد وصل هذه الرواية بعض الضعفاء فسلكوا الجادة فجعلوها عن سعيد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي الرواية التي أخرجها الطبراني في الأوسط (1/198) :
حدثنا أحمد بن رشدين قال حدثنا هانئ بن المتوكل الإسكندراني قال حدثنا خالد بن حميد المهري عن زهرة بن معبد عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة عن النبي قال :
(( من قرأ قل هو الله أحد عشر مرات بني له قصر في الجنة ومن قرأها عشرين مرة بني له قصران ومن قرأها ثلاثين مرة بني له ثلاثة ))
قال الطبراني : لم يرو هذا الحديث عن زهرة بن معبد متصل الإسناد إلا خالد بن حميد تفرد به هانئ بن المتوكل .
وهذه الرواية فيها :
أ _ أحمد بن رشدين ، وهاني بن المتوكل : ضعيفان
ب _ تفرد خالد بن حميد المهري برفهعا حيث إنه سلك الجادة . والثقات رووه عن سعيد مرسلا .
3- أبو معاوية عن ليث عن هلال [ مصنف ابن أبي شيبة (7/131) ]
وهذا إسناد معضل وهلال هذا لا يدرى من هو فقد قال أبو داود : (( عامة شيوخ ليث لا يعرفون )) .
وأبو معاوية في روايته اضطراب عن غير الأعمش ، وكذلك ليث كلام الأئمة فيه مشهور معلوم للمشتغل بهذا الفن .
فبان أن المسلم عليه أن يتأكد من أحاديث الفضائل ولا يعمل إلا بما صح عن النبي صلى الله عليه وسلَّم ، ففي الصحيح غنية وكفاية عن أمثال هذه الروايات الضعيفة .
وتبين أن هذه الرواية لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلَّم ، وأن العمل بما جاء فيها غير صحيح .
والله أعلم وأحكم
وكتب
خالد بن عمر الفقيه الغامدي
15/9/1424
اخوتى فى الله
احبكم فى الله
khames_eg79- ... عضـــ مميز ـــو ...
- عدد الرسائل : 260
العمر : 45
اهتمامات : اسلامى
السٌّمعَة : -10
نقاط : -15
تاريخ التسجيل : 05/09/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى