دخول
المواضيع الأكثر شعبية
عدد الزوار منذ
6/2010
عدد الزيارات منذ
6/2010
يحظر استخدام القرآن كرنات للجوال
صفحة 1 من اصل 1
يحظر استخدام القرآن كرنات للجوال
مجمع الفقه الإسلامي" يحظر استخدام القرآن كرنات للجوال”
أباح تسجيله في الهاتف للتلاوة منه أو الاستماع إليه
مكة المكرمة- وكالة الأنباء الإسلامية الدولية
أفتى "المجمع الفقهي الإسلامي" التابع لرابطة العالم الإسلامي، ومقره السعودية، بعدم جواز استخدام آيات القرآن الكريم للتنبيه والانتظار في الهواتف الجوالة وما في حكمها، "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان بقطع التلاوة وإهمالها، ولأنه قد تتلى الآيات في مواطن لاتليق بها".
واعتبر المجلس في بيان صدر الأربعاء 7-11-2007، بختام دورته الـ 19 التي انعقدت في مكة المكرمة، أن التحريم يستند "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان".
وأما تسجيل القرآن الكريم في الهاتف للتلاوة منه أو الاستماع إليه "فلا حرج فيه، بل هو عون على نشر القرآن واستماعه وتدبره، ويحصل الثواب بالاستماع إليه، ففيه تذكير وتعليم، وإذاعة له بين المسلمين".
وحول بيع الآيات القرآنية على شكل ديكور، شدد المجلس على ضرورة أن تعامل اللوحات المكتوب فيها القرآن، من حيث الصناعة والنقل، معاملة المصحف، وصيانتها عن الامتهان، بحيث تراعى الظروف التي تحيط بها. كما يجب ألاتبتر الآيات عن سياقها، لا تصنع بمواد نجسة، أو يحرم استعمالها.
وحظر المجلس أيضاً أن يتم العبث باللوحات القرآنية، "كتقطيع الحروف وإدخال بعض الكلمات في بعض، وأن لا يبالغ في زخرفتها بحيث تصعب قراءتها". كما يجب "ألا تجعل على صورة ذوات الأرواح، كما لو جعلت اللوحة القرآنية على شكل إنسان، أو على شكل طائر أو حيوان؛ ونحو ذلك من الأشكال التي لا يليق وضعها قالباً لآيات القرآن الكريم".
اما الشرط الأخير، فيجب "ألا تصنع للتعاويذ المبتدعة وسائر المعتقدات الباطلة، ولا للصناعات المبتذلة ولا لترويج البضائع وإغراء الناس بالشراء".
مكة المكرمة- وكالة الأنباء الإسلامية الدولية
أفتى "المجمع الفقهي الإسلامي" التابع لرابطة العالم الإسلامي، ومقره السعودية، بعدم جواز استخدام آيات القرآن الكريم للتنبيه والانتظار في الهواتف الجوالة وما في حكمها، "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان بقطع التلاوة وإهمالها، ولأنه قد تتلى الآيات في مواطن لاتليق بها".
واعتبر المجلس في بيان صدر الأربعاء 7-11-2007، بختام دورته الـ 19 التي انعقدت في مكة المكرمة، أن التحريم يستند "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان".
وأما تسجيل القرآن الكريم في الهاتف للتلاوة منه أو الاستماع إليه "فلا حرج فيه، بل هو عون على نشر القرآن واستماعه وتدبره، ويحصل الثواب بالاستماع إليه، ففيه تذكير وتعليم، وإذاعة له بين المسلمين".
وحول بيع الآيات القرآنية على شكل ديكور، شدد المجلس على ضرورة أن تعامل اللوحات المكتوب فيها القرآن، من حيث الصناعة والنقل، معاملة المصحف، وصيانتها عن الامتهان، بحيث تراعى الظروف التي تحيط بها. كما يجب ألاتبتر الآيات عن سياقها، لا تصنع بمواد نجسة، أو يحرم استعمالها.
وحظر المجلس أيضاً أن يتم العبث باللوحات القرآنية، "كتقطيع الحروف وإدخال بعض الكلمات في بعض، وأن لا يبالغ في زخرفتها بحيث تصعب قراءتها". كما يجب "ألا تجعل على صورة ذوات الأرواح، كما لو جعلت اللوحة القرآنية على شكل إنسان، أو على شكل طائر أو حيوان؛ ونحو ذلك من الأشكال التي لا يليق وضعها قالباً لآيات القرآن الكريم".
اما الشرط الأخير، فيجب "ألا تصنع للتعاويذ المبتدعة وسائر المعتقدات الباطلة، ولا للصناعات المبتذلة ولا لترويج البضائع وإغراء الناس بالشراء".
__._,_.___
mr-moha- ... عضـــ رائع ـــو ...
- عدد الرسائل : 785
العمر : 32
المكان : مصر
اهتمامات : من صديق
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 22/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى