دخول
المواضيع الأكثر شعبية
مواضيع مماثلة
عدد الزوار منذ
6/2010
عدد الزيارات منذ
6/2010
صلاة التسابيح فى العشر الأواخر من رمضان
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
صلاة التسابيح فى العشر الأواخر من رمضان
صلاة التسابيح
وهذه الصلاة تخالف فى بعض هيأتها بقية الصلوات وليس هذا عحيباً لأنها صلاة خاصة شرعت لغرض خاص كصلاة الكسوف والخسوف والعيدين ونحوها
صفة هذه الصلاة :
جاء فى الحديث الشريف أن النبى صلى الله عليه وسلم قال للعباس بن عبد المطلب :
" يا عباس! ألا أعطيك ؟ ألا أمنحك ؟ ألا أحبوك ؟ ألا أفعل لك عشر خصال ؟ إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره وقديمه وحديثه ، وخطأه وعمده ، وصغيره وكبيره ، وسره وعلانيته ؟!
أن تصلى أربع ركعات " أى بتسليمة واحدة " تقرأ :
فى كل ركعة بفاتحة الكتاب و سورة " يفضل
سورة الزلزلة فى الأولى "
وسورة الكافرون فى الثانية
وسورة النصر فى الثالثة
وسورة الاخلاص فى الرابعة
فإذا فرغت من القراءة فى أول ركعة " أى بعد القراءة مباشرة وقبل الركوع ":وسورة الكافرون فى الثانية
وسورة النصر فى الثالثة
وسورة الاخلاص فى الرابعة
فقل وأنت قائم ( سبحا ن الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ) ( 15 مرة )
ثم تقولها وأنت راكع (نفس التسبيحات المذكورة بعد التسبيح المعتاد فى الركوع ) ( 10 مرات )
ثم رافعاً رأسك من الركوع قائلاً ( سمع الله لمن حمده –فتقول التسبيحات المذكورة ) ( 10 مرات )
ثم تهوى ساجداً فتقولها ( أى بعد التسبيح المعتاد فى السجود ) ( 10مرات )
ثم رافعاً رأسك من السجود فتقولها ( أى بعد الدعاء المعتاد بين السجدتين ) ( 10مرات )
ثم ساجداً فتقولها ( أى بعد التسبيحات المعتادة فى السجود ) ( 10مرات )
ثم رافعاً رأسك من السجود فتقولها (وأنت جالس القرفصاء فى الاستراحة الخفيفة المأثورة بين السجود والقيام)( 10مرات )
فذلك ( خمس وسبعون ) ، فىكل ركعة ، تفعل ذلك أربع مرات "فى الركعات الأربعة " فيتحصل منها ( ثلاثمائة تسبيحة )
دعاؤها :
وزاد الطبرانى فإذا فرغت فقل بعد التثهد وقبل السلام :
اللهم إتى أسألك :
توفيق أهل الهدى ، وأعمال أهل اليقين ومناصحة أهل التوبة ،
وعزم أهل الصبر وجد أهل الخشية ، وطلب أهل الرغبة وتعبد أهل الورع ، وعرفان أهل العلم حتى أخافك
اللهم إنى أسألك :
مخافة تحجزنى عن معاصيك حتى أعمل بطاعتك عملاً أستحق به رضاك وحتى أناصحك بالتوبة خوفاً منك ،
وحتى أخلص لك فى النصيحة حباً لك ، وحتى أتوكل عليك فى الأمور كلها ، حسن ظن بك سبحان خالق النور
ثم يزيد بعد ذلك ما شاء من دعاء بما أهمهتوفيق أهل الهدى ، وأعمال أهل اليقين ومناصحة أهل التوبة ،
وعزم أهل الصبر وجد أهل الخشية ، وطلب أهل الرغبة وتعبد أهل الورع ، وعرفان أهل العلم حتى أخافك
اللهم إنى أسألك :
مخافة تحجزنى عن معاصيك حتى أعمل بطاعتك عملاً أستحق به رضاك وحتى أناصحك بالتوبة خوفاً منك ،
وحتى أخلص لك فى النصيحة حباً لك ، وحتى أتوكل عليك فى الأمور كلها ، حسن ظن بك سبحان خالق النور
تأكيد فعلها :
ثم قال ( ص ) للعباس رضى الله عنه :
" إن استطعت أن تصليها فى كل يوم مرة فافعل ، فإن لم تستطع ففى كل جمعة مرة ، فإن لم تفعل ففى كل شهر مرة ، فإن لم تفعل ففى كل سنة مرة ، فإن لم تفعل ففى عمرك مرة
laila- ... عضـــ مميز ـــو ...
- عدد الرسائل : 139
السٌّمعَة : 0
نقاط : 57
تاريخ التسجيل : 20/10/2007
رد: صلاة التسابيح فى العشر الأواخر من رمضان
جزاك الله كل خير ,, لكن اسمعي مني هذه الفتوى
ثم أحكمي ؟؟؟؟
سئل فضيلة الشيخ : عن صلاة التسبيح كيف تؤدى؟ ومتى تصلى؟
فأجاب فضيلته بقوله: قبل أن نجيب على حكم صلاة التسبيح، نبين صفتها على حسب ما روي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – للعباس بن عبد المطلب: " يا عباس، يا عماه: ألا أعطيك؟ ألا أمنحك؟ ألا أحبوك؟ ألا أفعل بك عشر خصال، إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك، أوله وآخره، وقديمه وحديثه، وخطأه وعمده، وصغيره وكبيره ، وسره وعلانيته؟ عشر خصال: أن تصلي أربع ركعات، تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة فقل وأنت قائم: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشراً، ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشراً، ثم تهوي ساجداً وتقولها وأنت ساجد عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، ثم تسجد فتقولها عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، فذلك خمس وسبعون في كل ركعة، تفعل ذلك في أربع ركعات، وإن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل، فإن لم تستطع ففي كل جمعة مرة، فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة، فإن لم تفعل ففي كل سنة مرة، فإن لم تفعل ففي عمرك مرة "، وهذا أمثل ما روي فيها.
والحديث رواه أبو داود ، وابن ماجة، وابن خزيمة في صحيحه وقال: إن صح الخبر فإن في القلب من هذا الإسناد شيئاً.
وقد اختلف الناس في صلاة التسبيح في صحة حديثها والعمل به:
فمنهم من صححه ، ومنهم من حسَّنه، ومنهم من ضعَّفه ، ومنهم من جعله في الموضوعات .
وقد ذكر ابن الجوزي أحاديث صلاة التسبيح وطرقها وضعفها كلها، وبين ضعفها وذكره في كتابه الموضوعات .
قال الترمذي : روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في صلاة التسبيح غير حديث، قال: ولا يصح منه كبير شيء .
ونقل النووي عن العقيلي: ليس في صلاة التسبيح حديث يثبت، وكذا ذكره ابن العربي وآخرون ليس فيه حديث صحيح ولا حسن، وقال النووي: في استحبابها نظر؛ لأن حديثها ضعيف، وفيها تغيير لنظم الصلاة المعروفة، فينبغي ألاَّ تفعل بغير حديث وليس حديثها ثابت. ذكره في شرح المهذب.
ونقل السيوطي في اللآلي عن الحافظ ابن حجر قوله: والحق أن طرقه كلها ضعيفة، وأن حديث ابن عباس يقرب من شرط الحسن إلا أنه شاذ لشدة الفردية فيه، وعدم المتابع، والشاهد من وجه معتبر، ومخالفة هيئتها لهيئة باقي الصلوات .
وموسى بن عبد العزيز -وإن كان صادقاً صالحاً- فلا يحتمل منه هذا التفرُّد، وقد ضعَّفها ابن تيمية، والمزي، وتوقف الذهبي، حكاه ابن عبد الهادي عنهم في أحكامه . أ هـ كلامه .
مع أنه في جوابه عما قيل في بعض أحاديث المشكاة قال:" الحق أنه في درجة الحسن لكثرة طرقه " ، فاختلف كلامه فيه – رحمه الله – والله أعلم.
وقال صاحب الفروع في حديث صلاة التسبيح: رواه أحمد، وقال: لا يصح ، قال : وادعى شيخنا أنه كذب، كذا قال، ونص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها، ولم يستحبها إمام. واستحبها ابن المبارك على صفة لم يرد بها الخبر؛ لئلا تثبت سُنَّة بخبر لا أصل له، قال: وأما أبو حنيفة، ومالك، والشافعي فلم يسمعوها بالكلية.
هذا كلام صاحب الفروع أحد تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمهم الله تعالى -.
والذي يترجح عندي أن صلاة التسبيح ليست بسنة، وأن خبرها ضعيف، وذلك من وجوه:
الأول : أن الأصل في العبادات الحظر والمنع، حتى يقوم دليل تثبت به مشروعيتها.
الثاني : أن حديثها مضطرب، فقد اختلف فيه على عدة أوجه.
الثالث: أنها لم يستحبها أحد من الأئمة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله –تعالى- :" قد نص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها ولم يستحبها إمام " . قال: " وأما أبو حنيفة ومالك والشافعي فلم يسمعوها بالكلية ".
الرابع : أنه لو كانت هذه الصلاة مشروعة لنقلت للأمة نقلاً لا ريب فيه، واشتهرت بينهم لعظم فائدتها، ولخروجها عن جنس الصلوات، بل وعن جنس العبادات. فإننا لا نعلم عبادة يخيَّر فيها هذا التخيَّر، بحيث تفعل كل يوم، أو في الأسبوع مرة، أو في الشهر مرة، أو في الحول مرة، أو في العمر مرة، فلما كانت عظيمة الفائدة، خارجة عن جنس الصلوات، ولم تشتهر، ولم تنقل علم أنه لا أصل لها، وذلك لأن ما خرج عن نظائره، وعظمت فائدته فإن الناس يهتمون به، وينقلونه ويشيع بينهم شيوعاً ظاهراً، فلما لم يكن هذا في هذه الصلاة علم أنها ليست مشروعة، ولذلك لم يستحبها أحد من الأئمة كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله تعالى - . وإن فيما ثبتت مشروعيته من النوافل لخير وبركة لمن أراد المزيد، وهو في غنى بما ثبت عما فيه الخلاف والشبهة، والله المستعان.
[مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - ، المجلد (14) ، ص (324)].
الاسلام اليوم
ثم أحكمي ؟؟؟؟
سئل فضيلة الشيخ : عن صلاة التسبيح كيف تؤدى؟ ومتى تصلى؟
فأجاب فضيلته بقوله: قبل أن نجيب على حكم صلاة التسبيح، نبين صفتها على حسب ما روي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – للعباس بن عبد المطلب: " يا عباس، يا عماه: ألا أعطيك؟ ألا أمنحك؟ ألا أحبوك؟ ألا أفعل بك عشر خصال، إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك، أوله وآخره، وقديمه وحديثه، وخطأه وعمده، وصغيره وكبيره ، وسره وعلانيته؟ عشر خصال: أن تصلي أربع ركعات، تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة فقل وأنت قائم: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشراً، ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشراً، ثم تهوي ساجداً وتقولها وأنت ساجد عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، ثم تسجد فتقولها عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، فذلك خمس وسبعون في كل ركعة، تفعل ذلك في أربع ركعات، وإن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل، فإن لم تستطع ففي كل جمعة مرة، فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة، فإن لم تفعل ففي كل سنة مرة، فإن لم تفعل ففي عمرك مرة "، وهذا أمثل ما روي فيها.
والحديث رواه أبو داود ، وابن ماجة، وابن خزيمة في صحيحه وقال: إن صح الخبر فإن في القلب من هذا الإسناد شيئاً.
وقد اختلف الناس في صلاة التسبيح في صحة حديثها والعمل به:
فمنهم من صححه ، ومنهم من حسَّنه، ومنهم من ضعَّفه ، ومنهم من جعله في الموضوعات .
وقد ذكر ابن الجوزي أحاديث صلاة التسبيح وطرقها وضعفها كلها، وبين ضعفها وذكره في كتابه الموضوعات .
قال الترمذي : روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – في صلاة التسبيح غير حديث، قال: ولا يصح منه كبير شيء .
ونقل النووي عن العقيلي: ليس في صلاة التسبيح حديث يثبت، وكذا ذكره ابن العربي وآخرون ليس فيه حديث صحيح ولا حسن، وقال النووي: في استحبابها نظر؛ لأن حديثها ضعيف، وفيها تغيير لنظم الصلاة المعروفة، فينبغي ألاَّ تفعل بغير حديث وليس حديثها ثابت. ذكره في شرح المهذب.
ونقل السيوطي في اللآلي عن الحافظ ابن حجر قوله: والحق أن طرقه كلها ضعيفة، وأن حديث ابن عباس يقرب من شرط الحسن إلا أنه شاذ لشدة الفردية فيه، وعدم المتابع، والشاهد من وجه معتبر، ومخالفة هيئتها لهيئة باقي الصلوات .
وموسى بن عبد العزيز -وإن كان صادقاً صالحاً- فلا يحتمل منه هذا التفرُّد، وقد ضعَّفها ابن تيمية، والمزي، وتوقف الذهبي، حكاه ابن عبد الهادي عنهم في أحكامه . أ هـ كلامه .
مع أنه في جوابه عما قيل في بعض أحاديث المشكاة قال:" الحق أنه في درجة الحسن لكثرة طرقه " ، فاختلف كلامه فيه – رحمه الله – والله أعلم.
وقال صاحب الفروع في حديث صلاة التسبيح: رواه أحمد، وقال: لا يصح ، قال : وادعى شيخنا أنه كذب، كذا قال، ونص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها، ولم يستحبها إمام. واستحبها ابن المبارك على صفة لم يرد بها الخبر؛ لئلا تثبت سُنَّة بخبر لا أصل له، قال: وأما أبو حنيفة، ومالك، والشافعي فلم يسمعوها بالكلية.
هذا كلام صاحب الفروع أحد تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمهم الله تعالى -.
والذي يترجح عندي أن صلاة التسبيح ليست بسنة، وأن خبرها ضعيف، وذلك من وجوه:
الأول : أن الأصل في العبادات الحظر والمنع، حتى يقوم دليل تثبت به مشروعيتها.
الثاني : أن حديثها مضطرب، فقد اختلف فيه على عدة أوجه.
الثالث: أنها لم يستحبها أحد من الأئمة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله –تعالى- :" قد نص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها ولم يستحبها إمام " . قال: " وأما أبو حنيفة ومالك والشافعي فلم يسمعوها بالكلية ".
الرابع : أنه لو كانت هذه الصلاة مشروعة لنقلت للأمة نقلاً لا ريب فيه، واشتهرت بينهم لعظم فائدتها، ولخروجها عن جنس الصلوات، بل وعن جنس العبادات. فإننا لا نعلم عبادة يخيَّر فيها هذا التخيَّر، بحيث تفعل كل يوم، أو في الأسبوع مرة، أو في الشهر مرة، أو في الحول مرة، أو في العمر مرة، فلما كانت عظيمة الفائدة، خارجة عن جنس الصلوات، ولم تشتهر، ولم تنقل علم أنه لا أصل لها، وذلك لأن ما خرج عن نظائره، وعظمت فائدته فإن الناس يهتمون به، وينقلونه ويشيع بينهم شيوعاً ظاهراً، فلما لم يكن هذا في هذه الصلاة علم أنها ليست مشروعة، ولذلك لم يستحبها أحد من الأئمة كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله تعالى - . وإن فيما ثبتت مشروعيته من النوافل لخير وبركة لمن أراد المزيد، وهو في غنى بما ثبت عما فيه الخلاف والشبهة، والله المستعان.
[مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - ، المجلد (14) ، ص (324)].
الاسلام اليوم
بسمة أمل- ... عضــ سوبر ــو ...
- عدد الرسائل : 81
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 05/04/2008
رد: صلاة التسابيح فى العشر الأواخر من رمضان
جزاك الله كل خير وجعل الله لك هذه الفتوى فى ميزان حسناتك
اختى فى الله
لقد قمت بنشر هذه الصلاة نقلا من كتاب فقه السنه للشيخ سيد سابق رحمه الله
المجلد الاول -العبادات -صفحة 212
وكما تعلمين ويعلم الجميع ان فقه السنه كتاب مجاز رسميا
ويتناول مسائل من الفقه الاسلامى مقرونة بأدلتها من صريح الكتاب وصحيح السنه
وأحب هذه المرة ان اكمل بقية الصفحة المشار اليها نصا وحرفيا حتى يكتمل الموضوع
رواه ابو داود وابن ماجه وابن خزيمة فى صحيحه والطبرانى
قال الحافظ : وقد روى هذا الحديث من طرق كثيرة وعن جماعة من الصحابة
وأمثلها حديث عكرمة هذا
وقد صححه جماعة : منهم الحافظ ابو بكر الآجرى وشيخنا ابو محمد عبد الرحيم المصرى
وشيخنا ابو الحسن المقدسى رحمهم الله
وقال ابن المبارك : صلاة التسابيح مرغب فيها
يستحب أن يعتادها فى كل حين ولا يتغافل عنها
هذا ماكان بالنص فى الصفحه 212 بخصوص الرواه
واحب ان اضيف اختى العزيزه ان الليله ليلة القدر وقد دعا
ائمة المساجد عندنا هنا الى اقامة هذه الصلاة فى الثالثة صباحا
اما فى المسجد او فى البيت
اختى فى الله
اكرر لك شكرى وامتنانى لاهتمامك بموضوعى وبنقاشه بهذه الطريقه
والتى ان دلت فتدل على ثقافه عالية واسلوب جميل فى العرض
laila- ... عضـــ مميز ـــو ...
- عدد الرسائل : 139
السٌّمعَة : 0
نقاط : 57
تاريخ التسجيل : 20/10/2007
رد: صلاة التسابيح فى العشر الأواخر من رمضان
من وجوه:
الأول : أن الأصل في العبادات الحظر والمنع، حتى يقوم دليل تثبت به مشروعيتها.
الثاني : أن حديثها مضطرب، فقد اختلف فيه على عدة أوجه.
الثالث: أنها لم يستحبها أحد من الأئمة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله –تعالى- :" قد نص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها ولم يستحبها إمام "
أختي الفاضلة : وضح العلماء عدم استحبابه بهذه الاسباب الثلاثة
ونحن في السعودية لا نعمل بها ولم يثبت عند مشايخنا , بل نسمع أنها من أعمال
الصوفية وليست سنة وإن كانت سنة لعمل بها علماؤنا وحثوا عليها..
ثانياً: حبيبتي ليلة القدر لايعلم بها إلا الله ,, حتى رسول الله عندما رآها , رفعت فنسيها
وفي هذا حكمة : وهو حنى لا يتكل الناس على ليلة واحدة ولا يعبدون الله بقية العشر أو
الشهر ,,,
وكيف يدعون للصلاة ليست بواجبه ...
اسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل
باطلاً ويرزقنا إجتنابه ,,, إبجثي أكثر فلعلك تجدين ضالتك ... ولك مني جزيل الشكر
على تفهم موقفي وقبوله ,, تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ...
الأول : أن الأصل في العبادات الحظر والمنع، حتى يقوم دليل تثبت به مشروعيتها.
الثاني : أن حديثها مضطرب، فقد اختلف فيه على عدة أوجه.
الثالث: أنها لم يستحبها أحد من الأئمة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله –تعالى- :" قد نص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها ولم يستحبها إمام "
أختي الفاضلة : وضح العلماء عدم استحبابه بهذه الاسباب الثلاثة
ونحن في السعودية لا نعمل بها ولم يثبت عند مشايخنا , بل نسمع أنها من أعمال
الصوفية وليست سنة وإن كانت سنة لعمل بها علماؤنا وحثوا عليها..
ثانياً: حبيبتي ليلة القدر لايعلم بها إلا الله ,, حتى رسول الله عندما رآها , رفعت فنسيها
وفي هذا حكمة : وهو حنى لا يتكل الناس على ليلة واحدة ولا يعبدون الله بقية العشر أو
الشهر ,,,
وكيف يدعون للصلاة ليست بواجبه ...
اسأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل
باطلاً ويرزقنا إجتنابه ,,, إبجثي أكثر فلعلك تجدين ضالتك ... ولك مني جزيل الشكر
على تفهم موقفي وقبوله ,, تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ...
بسمة أمل- ... عضــ سوبر ــو ...
- عدد الرسائل : 81
السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 05/04/2008
مواضيع مماثلة
» صلاة التراويح ودعاء ليلة27 رمضان من المسجد الأقصى المبارك
» أحكام العشر من ذي الحجه _والأضحيه_والعيد
» حكم خروج المرأة الي صلاة التراويح
» أحكام العشر من ذي الحجه _والأضحيه_والعيد
» حكم خروج المرأة الي صلاة التراويح
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى